وتحمل المسؤولية الاجتماعية مع كل الظروف الحياتية التي يمكنها أن تمر بها، ولدينا في برنامج تكاتف 7200 متطوع تبلغ نسبة النساء فيها النصف، والحقيقة أنهم جميعا على نفس القدر من الحماس والمسؤولية. وقد كانت مفاجأة ان اشتراك الفتيات في البرنامج غير كثير من الشخصيات المدللة التي لم تكن تعرف أن في الحياة إناس فقراء يحتاج ون المساعدة، وأصبحت الكثيرات منهن لا يكتفين فقط بالبرامج التي نحددها لهن بل اقتحمن عالم الأفكار والرؤى الجديدة وهن الآن يدلون بآرائهن ومقترحاتهن وأفكارهن الجديدة. وللمرأة دور كبير في تثقيف المجتع في الجوانب التربوية والتعليمية وفي مجال الطفولة ورعايتها، ومجال الادب والثقافة ومجال العمل التطوعي، ولم تعق التزامات المرأة الأسرية والمهنية مشاركتها في خدمة المجتمع. |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق